Monday, May 16, 2011
اثبات بان القدماء المصريين تمكنوا بالغاء الجاذبيه الارضيه لرفع الاحجار لبناء الاهرامات
أكد فريق من علماء هندسة العمارة وعلم المصريات, أن الفراعنة تمكنوا من إلغاء الجاذبية الأرضية عند رفع الأحجار التي استخدمت في بناء الأهرامات وتحريكها لمسافات طويلة, وذلك عن طريق توجيه ذبذبات صوتية خاصة وشحنات كهروستاتيكية لتسهيل عملية رفعها.
وصرح الدكتور سيد كريم أستاذ هندسة العمارة بجامعة القاهرة وخبير علم المصريات ـ للأهرام ـ بأن هذا التفسير لطريقة بناء الأهرامات جاء من خلال برديتين: الأولي في مقبرة أحد مهندسي الدولة الوسطي بالكرنك, والثانية في متحف اللوفر بباريس.
وقال: إن الفراعنة استطاعوا السيطرة علي كثير من القوي الكونية, واستغلوا طاقتها في تحقيق أغراضهم العلمية, واستعانوا بالبندول في وضع الأحجار بحيث تتفق مع اتجاه عروقها في الجبال لتكون أكثر مقاومة لعوامل التعرية.
وأضاف أن الإعجاز الفرعوني يتمثل في كيفية ضبط الزوايا وربطها بهندسة الكون وحركة النجوم, والاتجاهات الجغرافية والمغناطيسية للأرض. وهذه النظرية تثبت خطأ النظريات السابقة حول الطريقة التي بنيت بها الأهرامات
الاهرامات مثلاً تتوافق مع الاتجاهات الجغرافية الأربعة بدقة كبيرة وتتساوى فيها الاضلاع والزوايا بدقة تصل إلى الألف من المليمتر وتتوازى فيها «الغرفة الداخلية» مع الابعاد الهندسية للهرم ذاته (رغم وجودها في العمق المظلم)..
وقد وجد البعض في الأبعاد الهندسية للأهرامات رسائل فلكية تشير إلى بعد الأرض عن الشمس ومدار القمر حول الارض - ناهيك عن أيام السنة وفصول العام والتاريخ القمري والشمسي.. وفي حين اعتبرها البعض تجسيداً لكواكب موجودة فوقها، اعتبرها آخرون مستودعات للعلوم و«كبسولة زمن» تفشسي اسرارها كل حين.. وفي تسعينيات القرن الماضي ثبت فعلاً أن اهرامات الجيزة الثلاثة رصت - أو صفت - وفقاً للترتيب الذي تظهر عليه اكبر ثلاثة نجوم في حزام الجوزاء (فوقها تماماً)!!
واشياء عديده تفيد ان هذا الهرم ليس مقبره فحسب .. ولكن لغز من الغاز التاريخ
وصرح الدكتور سيد كريم أستاذ هندسة العمارة بجامعة القاهرة وخبير علم المصريات ـ للأهرام ـ بأن هذا التفسير لطريقة بناء الأهرامات جاء من خلال برديتين: الأولي في مقبرة أحد مهندسي الدولة الوسطي بالكرنك, والثانية في متحف اللوفر بباريس.
وقال: إن الفراعنة استطاعوا السيطرة علي كثير من القوي الكونية, واستغلوا طاقتها في تحقيق أغراضهم العلمية, واستعانوا بالبندول في وضع الأحجار بحيث تتفق مع اتجاه عروقها في الجبال لتكون أكثر مقاومة لعوامل التعرية.
وأضاف أن الإعجاز الفرعوني يتمثل في كيفية ضبط الزوايا وربطها بهندسة الكون وحركة النجوم, والاتجاهات الجغرافية والمغناطيسية للأرض. وهذه النظرية تثبت خطأ النظريات السابقة حول الطريقة التي بنيت بها الأهرامات
الاهرامات مثلاً تتوافق مع الاتجاهات الجغرافية الأربعة بدقة كبيرة وتتساوى فيها الاضلاع والزوايا بدقة تصل إلى الألف من المليمتر وتتوازى فيها «الغرفة الداخلية» مع الابعاد الهندسية للهرم ذاته (رغم وجودها في العمق المظلم)..
وقد وجد البعض في الأبعاد الهندسية للأهرامات رسائل فلكية تشير إلى بعد الأرض عن الشمس ومدار القمر حول الارض - ناهيك عن أيام السنة وفصول العام والتاريخ القمري والشمسي.. وفي حين اعتبرها البعض تجسيداً لكواكب موجودة فوقها، اعتبرها آخرون مستودعات للعلوم و«كبسولة زمن» تفشسي اسرارها كل حين.. وفي تسعينيات القرن الماضي ثبت فعلاً أن اهرامات الجيزة الثلاثة رصت - أو صفت - وفقاً للترتيب الذي تظهر عليه اكبر ثلاثة نجوم في حزام الجوزاء (فوقها تماماً)!!
واشياء عديده تفيد ان هذا الهرم ليس مقبره فحسب .. ولكن لغز من الغاز التاريخ